س:من القواعد التي لايشك أحد فيها أن الله سبحانه وتعالي يقتص من
المنحرفين في الدنيا قبل أن يعاقبهم بانحرافهم في الاخره. فمن سرق سرق
منه.. ومن انحرف في غيره سينحرف غيره فيه.. فكيف يكون ذلك مع البغايا؟
جـ:
بمقدار ما أغرت المرأه من أناس يزهد الناس فيها وبمقدار ما استمالت من
أنظار,وجذبت من نفوس ييذل الله اخرتها في الدنيا, بأن ينصرف عنها الناس
انصرافا مزريا شائنا.. والذي كان يريد أن يحظى منها بنظرة واحدة لو راها
في اخرتها لبصق عليها.. كل ذلك مقاصة في الدنيا .. والذي يحسن النظر في
الحياة لابد أنه يرى أمثال هذه الصور كثيرا
المنحرفين في الدنيا قبل أن يعاقبهم بانحرافهم في الاخره. فمن سرق سرق
منه.. ومن انحرف في غيره سينحرف غيره فيه.. فكيف يكون ذلك مع البغايا؟
جـ:
بمقدار ما أغرت المرأه من أناس يزهد الناس فيها وبمقدار ما استمالت من
أنظار,وجذبت من نفوس ييذل الله اخرتها في الدنيا, بأن ينصرف عنها الناس
انصرافا مزريا شائنا.. والذي كان يريد أن يحظى منها بنظرة واحدة لو راها
في اخرتها لبصق عليها.. كل ذلك مقاصة في الدنيا .. والذي يحسن النظر في
الحياة لابد أنه يرى أمثال هذه الصور كثيرا