س: " مازال المثقفون من الغرب يعتنقون الاسلام من تلقاء أنفسهم, ودون اى توجية تبشيرى من جانب المسلمين ,فما السبب فى هذة الظاهرة ؟"
ج : إنهم يعتنقون الاسلام عن اقتناع ,فقد يكتشفون أثناء قراءتهم معنى من معانى الاسلام يرجحة فى قلوبهم فيسارعون إلى اعتناقة
ولقد قال لى احد هؤلاء : لقد درست الاسلام ,إنة رسالة الحق,وإن محمدا رسول الحق لشئ واحد....
فكل كاذب لة هدف من وراء كذبه ..والهدف من وراء الكذب لمن يدعى انه الرسول : أن يريدان يحكم هؤلاء الناس الذين يدعوهم الى الدين الجديد .... وإلافما هو الهدف الذى يسعى الية؟
ولقد عرض على رسول الله صلى الله علية وسلم فى اول أمرة بدون تعب أن يكون ملكاّ على قومة فرفض
وعرضت علية الثروة والجاة والسلطان , وكل ما تستطيع الدنيا أن تهبة , كل ذللك وهو فى اول الطريق,ولكنة رفض كل هذا .. إذن هو قد رفض الغلبة التى يكذب الناس من اجلها وهو فى اول الطريق
• وأحيانا تكون المثل عند الانسان اكبر من حجم الدنيا , لانة لم يذق حلاوة الدنيا , ولكنه بعد ذالك حينما تدخل علية الدنيا قد تغير من مثلة وقيمة ... والرسول صلى الله علية وسلم جاءتة الدنيا بعد ذالك, ليس له وحده ,وإنما لة ولذريتة ,فقال لا لنفسى ولذريتى "لا نورث ما تركناة صدقة " فإذا كان هذا خلقة.فلابد أن يكون صادقا .
وتحليل أخر اعجبنى لسيدة أسلمت .
قالت:إننى قرأت كثيراّ عن هذا الدين....ووجدت أن محمداّ كان يحرسة اصحابة مخافة أن يعتدى علية..فأتى يوماّ وقال لحرسة اذهبوا عنى فقد تكفل الله بحراستى , مصدقاّلاية
قال تعالى " والله يعصمك من الناس "
فلو أن هذا الرجل يخدع الناس جميعا ما خدع نفسة فى حياتة ....وما عرض نفسة للعدوان علية ...ولم يكن واثقا من ان الذى قال لة هذا الكلام هو الله سبحانة وتعالى ,وهو قادر على ان يحمية ويعصمة , ولم يكن ليصرف حراسة عن حراستة.
وهناك قصة ثالثة عن رجل مستشرق شهر إسلامة
قال: إن الناس الذين يكذبون محمداّ فى أنة رسول يقولون:
إنة أتى بالقرأن من عندة ..وأنا أتحدى أن توجد عبقرية تصنع لنفسها ثلاثة أساليب من الكلام : أسلوب يقال عنة : القرأن وأسلوب يقال عنة حديث قدسى وأسلوب يقال عنة حديث نبوى شريف : لا أحد من البشر يستطيع أن يصنع لنفسة هذا...
ثلاثة اساليب متميزة ومختلفة وبهذة القوة والقدرة
ج : إنهم يعتنقون الاسلام عن اقتناع ,فقد يكتشفون أثناء قراءتهم معنى من معانى الاسلام يرجحة فى قلوبهم فيسارعون إلى اعتناقة
ولقد قال لى احد هؤلاء : لقد درست الاسلام ,إنة رسالة الحق,وإن محمدا رسول الحق لشئ واحد....
فكل كاذب لة هدف من وراء كذبه ..والهدف من وراء الكذب لمن يدعى انه الرسول : أن يريدان يحكم هؤلاء الناس الذين يدعوهم الى الدين الجديد .... وإلافما هو الهدف الذى يسعى الية؟
ولقد عرض على رسول الله صلى الله علية وسلم فى اول أمرة بدون تعب أن يكون ملكاّ على قومة فرفض
وعرضت علية الثروة والجاة والسلطان , وكل ما تستطيع الدنيا أن تهبة , كل ذللك وهو فى اول الطريق,ولكنة رفض كل هذا .. إذن هو قد رفض الغلبة التى يكذب الناس من اجلها وهو فى اول الطريق
• وأحيانا تكون المثل عند الانسان اكبر من حجم الدنيا , لانة لم يذق حلاوة الدنيا , ولكنه بعد ذالك حينما تدخل علية الدنيا قد تغير من مثلة وقيمة ... والرسول صلى الله علية وسلم جاءتة الدنيا بعد ذالك, ليس له وحده ,وإنما لة ولذريتة ,فقال لا لنفسى ولذريتى "لا نورث ما تركناة صدقة " فإذا كان هذا خلقة.فلابد أن يكون صادقا .
وتحليل أخر اعجبنى لسيدة أسلمت .
قالت:إننى قرأت كثيراّ عن هذا الدين....ووجدت أن محمداّ كان يحرسة اصحابة مخافة أن يعتدى علية..فأتى يوماّ وقال لحرسة اذهبوا عنى فقد تكفل الله بحراستى , مصدقاّلاية
قال تعالى " والله يعصمك من الناس "
فلو أن هذا الرجل يخدع الناس جميعا ما خدع نفسة فى حياتة ....وما عرض نفسة للعدوان علية ...ولم يكن واثقا من ان الذى قال لة هذا الكلام هو الله سبحانة وتعالى ,وهو قادر على ان يحمية ويعصمة , ولم يكن ليصرف حراسة عن حراستة.
وهناك قصة ثالثة عن رجل مستشرق شهر إسلامة
قال: إن الناس الذين يكذبون محمداّ فى أنة رسول يقولون:
إنة أتى بالقرأن من عندة ..وأنا أتحدى أن توجد عبقرية تصنع لنفسها ثلاثة أساليب من الكلام : أسلوب يقال عنة : القرأن وأسلوب يقال عنة حديث قدسى وأسلوب يقال عنة حديث نبوى شريف : لا أحد من البشر يستطيع أن يصنع لنفسة هذا...
ثلاثة اساليب متميزة ومختلفة وبهذة القوة والقدرة
